إبنه شهــيد في الحــشـد، وعندما ذهب لزيارة الأربعين مشياً وجد صورة إبنه في أحد المواكب فجلس يبكي وهو ينظر إليها …يا أيها الشهداء كتبتم التاريخ بتضحياتكم، علمتمونا أن من رام عزا لم يعانده القدر … فليكتب التأريخ أن زوال الإرهاب بدماء أبنائنا وفلذات أكبادنا كتب …