تقترب الحشود المليونية شيئاً فشيئاً من مدينة كربلاء وقلوب الجميع تهوى نحو ضريح سيد الشهداء وأخيه العباس (ع) يأتي ذلك مع انجاز نصب العديد من اجهزة الإتصال المجاني في مركز ارشاد التائهين.