طريقُ العِشق الحُسيني.. السيرُ نحو الحُسين (عليه السلام) لا يتعب بل يشعر أنه أخف من الطير لأن هدفه الذي يسير إليه هو سر الحياة المكنون وسفينة نجاته.. وما يُهيئهُ الله تعالى للزائر من توفيقات لا يستشعرها غيره تساعده في هذا الطريق ذي الأسرار العظيمة.