في هذه الذكرى العظيمة وما تنطوي عليه من فعاليات مجسدة على ارض الواقع، تؤسس لمستقبل عامر بوحدة إيمانية إنسانية لا يطولها الانفصام ولا يدنو منها التقاطع او الخصام وذلك ببركة سيد الشهداء (ع) وتمجيدا لإيثاره العظيم.
عين الكامرة توثق مشاعر وبكاء هذه الزائرة بعدما رأَت أهلها وذويها فيديوياً عبر خدمة الاتصال المجاني التي يوفرها مجاهدي اتصالات هيئة الحشد الشعبي على طريق الزائرين.
هنيئا يا خدام الحسين ..
اترك تعليق