تحت لهيب الشمس الحارقة، يمضي الزائرون بخطى ثابتة على دروب العشق الحسيني، غير آبهين بحرٍّ أو عطش، وكأن حرارة الشمس تزيد قلوبهم اشتعالًا بالشوق.
وبينما تتصبب الجباه عرقًا، تظل الأرواح مرفوعة الرأس، تمضي موقنة أن كل خطوة تحت هذا الحر هي قربان حب في طريق كربلاء، حيث تتجسد الخدمة في أبهى صورها، حتى تصل أصواتهم لمن ينتظرهم في كل مكان.
أعلنت المديرية العامة لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات عن عدد المستفيدين من خدمة الاتصال المجاني (370,931) حتى تاريخ (12/8/2025).
اكتب تعليقاً